بسم الله الرحمن الرحيم
محاولات قتل امراءة لا تقتل
وعدتكي أن لا احبكيثم أمام القرار الكبير جبنتوعدتكي أن لا أعود ....
. وعدتوان لا أموت اشتياق
ا .... ومتوعدت مراراوقررت أن استقيل مراراولا أتذكر أني
.... استقلتوعدت بأشياء اكبر منيفماذا غدا ستقول الجرائد عنيأكيدا ستكتب أنيجننتأكيدا ستكتب أنيانتحرتوعدتكي أن لا أكون ضعيفاًوكنتوان لا أقول بعينيك شعراًوقلتوعدت بالا وألا وألاوحين اكتشفت غبائيضحكتوعدتكي أن لا أبالي بشعركحين يمر أماميوحين تدفق كالليل فوق الرصيفصرختوعدتكي أن أتجاهل عيناكيمهما دعاني الحنينوحين رائيتهما تمطراني نجوماًشهقتوعدتكي أن لا اوجهأي رسالة حب اليكيولكنني رغم انفيكتبتوعدتكي أن لا أكون في أي مكاناًتكونين فيهوحين عرفت انك مدعوة للعشاءذهبتوعدتكي ألا احبككيف
.. وأين .. وفي أي يوموعدتلقد كنت اكذب من شدة الصدقوالحمد الله أنيكذبتوعدت بكل برود وبكل غبائيبإحراق كل الجسور ورائيوقررت بالسر قتل جميع النسائيوأعلنت حربي عليكيوحين رئيت يديكي المسالمتيناختجلتوعدت بالا وألا وألاوكانت جميع وعوديدخانا وبعثرته في الهوائيوعدتكي أن لا أتلفن ليلاًوان لا أفكر فيكي حينتمرضينوان لا أخاف عليكوان لا اقدم ورداوتلفنت ليلا على الرغم منيوأرسلت وردا على الرغم منيوعدت بالا وألا وألاوحين اكتشفت غبائيضحكتوعدت بذبحك خمسين مرةوحين رائيت الدماء تغطي ثيابيتأكد أني الذي قدذبحتفلا تأخذيني على محمل الجديمهما غضبت ومهما فعلتومهما اشتعلت ومهما انطفأتلقد كنت اكذب من شدة الصدقوالحمد الله أنيكذبتوعدتكي أن احسم الأمر فوراوحين رائيت الدموعتهر هر من مقلتيكيارتبكتوحين رئيت الحقائب في الأرضأدركت انك لا تقتلينبهذه السهولةفأنتي البلاد وأنت القبيلةوأنتي القصيدة قبل التكونأنتي الدفاتر أنتي المشاويرأنتي الطفولةوعدت بإلغاء عينيكيمن دفتر الذكرياتولم اكن اعلم أني سألغيحياتيولم اكن اعلم انكيرغم الخلاف الصغير انا
وأني أنتيوعدتكي أن لا احبكيياللحماقه ماذا بنفسيفعلتلقد كنت اكذب من شدة الصدقوالحمد الله أنيكذبتوعدت بان لا أكون هنا بعدخمسه دقائقولكن إلى أين اذهبإن الشوارع مغسولة بالمطرإلى أين ادخلإن مقاهي المدينة مسكونه بالضجرإلى أين أبحر وحديوأنتي البحار وأنتي السفرفهل ممكن أن أظللعشر دقائق أخرىلحين انقطاع المطرأكيد أني سأرحلبعد رحيل الغيوموبعد هدوء الرياحوالا سأنزل ضيف عليكيإلى أن يجيء الصباحوعدتكي أن لا احبكي مثل المجانينفي المرة الثانيةوان لا أهاجم مثل العصافيرأشجار تفاحك العاليةوان لا أمشط شعرك حين تنامينيا قطتي الغاليةوعدتكي أن لا أضيع بقيه عقليإذا ما سقطتي على جسدينجمه حافيةوعدت بكبح جماح جنونيويسعدني باني لا أزل
شديد التطرف حين احبتمام كما كنت فيالسنة الماضيةوعدتكي أن لا أخبئ وجهيبغابات شعرك طيلة عاموان لا أصيد المحارعلى رمل عينيك طيلة عامفكيف أقول كلاماً سخيفاًكهذا الكلاموعيناكي داريودار السلاموكيف سمحت لنفسيبجرح شعور الرخاموبيني وبينك خبزا وملكاًوسكب نبيذاوشدو حماموأنت البداية في كل شيءومسك الختاموعدتكي أن لا أعود ....
. وعدتوان لا أموت اشتياقا ....
ومتوعدت بأشياء اكبر منيفماذا بنفسي فعلتلقد كنت اكذب من شدة الصدقوالحمد الله أنيكذبت
محاولات قتل امراءة لا تقتل
وعدتكي أن لا احبكيثم أمام القرار الكبير جبنتوعدتكي أن لا أعود ....
. وعدتوان لا أموت اشتياق
ا .... ومتوعدت مراراوقررت أن استقيل مراراولا أتذكر أني
.... استقلتوعدت بأشياء اكبر منيفماذا غدا ستقول الجرائد عنيأكيدا ستكتب أنيجننتأكيدا ستكتب أنيانتحرتوعدتكي أن لا أكون ضعيفاًوكنتوان لا أقول بعينيك شعراًوقلتوعدت بالا وألا وألاوحين اكتشفت غبائيضحكتوعدتكي أن لا أبالي بشعركحين يمر أماميوحين تدفق كالليل فوق الرصيفصرختوعدتكي أن أتجاهل عيناكيمهما دعاني الحنينوحين رائيتهما تمطراني نجوماًشهقتوعدتكي أن لا اوجهأي رسالة حب اليكيولكنني رغم انفيكتبتوعدتكي أن لا أكون في أي مكاناًتكونين فيهوحين عرفت انك مدعوة للعشاءذهبتوعدتكي ألا احبككيف
.. وأين .. وفي أي يوموعدتلقد كنت اكذب من شدة الصدقوالحمد الله أنيكذبتوعدت بكل برود وبكل غبائيبإحراق كل الجسور ورائيوقررت بالسر قتل جميع النسائيوأعلنت حربي عليكيوحين رئيت يديكي المسالمتيناختجلتوعدت بالا وألا وألاوكانت جميع وعوديدخانا وبعثرته في الهوائيوعدتكي أن لا أتلفن ليلاًوان لا أفكر فيكي حينتمرضينوان لا أخاف عليكوان لا اقدم ورداوتلفنت ليلا على الرغم منيوأرسلت وردا على الرغم منيوعدت بالا وألا وألاوحين اكتشفت غبائيضحكتوعدت بذبحك خمسين مرةوحين رائيت الدماء تغطي ثيابيتأكد أني الذي قدذبحتفلا تأخذيني على محمل الجديمهما غضبت ومهما فعلتومهما اشتعلت ومهما انطفأتلقد كنت اكذب من شدة الصدقوالحمد الله أنيكذبتوعدتكي أن احسم الأمر فوراوحين رائيت الدموعتهر هر من مقلتيكيارتبكتوحين رئيت الحقائب في الأرضأدركت انك لا تقتلينبهذه السهولةفأنتي البلاد وأنت القبيلةوأنتي القصيدة قبل التكونأنتي الدفاتر أنتي المشاويرأنتي الطفولةوعدت بإلغاء عينيكيمن دفتر الذكرياتولم اكن اعلم أني سألغيحياتيولم اكن اعلم انكيرغم الخلاف الصغير انا
وأني أنتيوعدتكي أن لا احبكيياللحماقه ماذا بنفسيفعلتلقد كنت اكذب من شدة الصدقوالحمد الله أنيكذبتوعدت بان لا أكون هنا بعدخمسه دقائقولكن إلى أين اذهبإن الشوارع مغسولة بالمطرإلى أين ادخلإن مقاهي المدينة مسكونه بالضجرإلى أين أبحر وحديوأنتي البحار وأنتي السفرفهل ممكن أن أظللعشر دقائق أخرىلحين انقطاع المطرأكيد أني سأرحلبعد رحيل الغيوموبعد هدوء الرياحوالا سأنزل ضيف عليكيإلى أن يجيء الصباحوعدتكي أن لا احبكي مثل المجانينفي المرة الثانيةوان لا أهاجم مثل العصافيرأشجار تفاحك العاليةوان لا أمشط شعرك حين تنامينيا قطتي الغاليةوعدتكي أن لا أضيع بقيه عقليإذا ما سقطتي على جسدينجمه حافيةوعدت بكبح جماح جنونيويسعدني باني لا أزل
شديد التطرف حين احبتمام كما كنت فيالسنة الماضيةوعدتكي أن لا أخبئ وجهيبغابات شعرك طيلة عاموان لا أصيد المحارعلى رمل عينيك طيلة عامفكيف أقول كلاماً سخيفاًكهذا الكلاموعيناكي داريودار السلاموكيف سمحت لنفسيبجرح شعور الرخاموبيني وبينك خبزا وملكاًوسكب نبيذاوشدو حماموأنت البداية في كل شيءومسك الختاموعدتكي أن لا أعود ....
. وعدتوان لا أموت اشتياقا ....
ومتوعدت بأشياء اكبر منيفماذا بنفسي فعلتلقد كنت اكذب من شدة الصدقوالحمد الله أنيكذبت