السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرة هي الأمور التي تستدعي وقفة وتأمل وتمحيص وتدقيق
وكثيرة هي المواقف التي يندم عليها أصحابها بسبب إغفال التفكير
فـ عقولنا كنوز مهجورة لم يعرف حاملوها إستغلال ثروة العقل من التفكير السليم
فتجد فئه لاتهيء للعقل فرصة التفكير في مواجهة مايستحق إعمال العقل
فـ بتسرع وهمجية أو بتقليد وإنبهار من أشخاص وتحريض من بعضهم يصدر قراراته
وعلى الأرجح تأخذ نتائجها المسار الخاطئ فتبدأ سلبية القرار الخاطئ تمارس دورها في إعاقة صاحبها عن السير بخطى واثقة
فتبدأ بإعاقته عن إتخاذ قرارت مستقبلية سليمة مدعمه بثقة وشخصية تتغاضى السلبية من الأخطاء بأخذها كتجارب
فالعاقل من لايجعل من ضغوط الحياة وصدماتها قدرة على إعاقة تفكيره بل يجعل منها قدره على مواجهة ضغوط أكبر مما ينبثق عنها القدره على حسن إصدار القرار فينتج عنها مقدرة على إدارة الحياة بشكل سليم
فـالتفكير السليم سبيل لحسن إدارة الحياة حتى لو غاب عنا المستقبل ونتائج هذا القرار فلا نجعل هذا سبيل لإهمال التفكير فيه
وتجد فئه أخرى تعي أهمية التفكير وغاب عنها طريقة التفكير السليم فالتفكير يحتاج إلى فن لحسن إدارته ولا يحتاج إلى ذكاء خارق لحسن توجيهه فتجدهم غرقوا في فوضوية التفكير لما إبتعدوا أساساً عن التفكير في طريقة التفكير السليم
القائم على أساس دراسة المشكله أو الأمر المقدم عليه والنظر إلى كل الخيارات المطروحه ومحاولة معرفه إيجابياتها وسلبياتها
ففي حين يرى بعضهم أن الإهتمام والتركيز على معرفة جوانب الضعف من القرارات والمساوئ المترتبه عليها سوداوية في النظرة وتشاؤم في حين كونها جانب إيجابي لذوي النظرة السوداوية حين تفسير هذه النظرة في الوقت الحاضر كتخطيط لنظرة إيجابيه على المدى البعيد
تأكيد: العمل بلا تفكير فشل
...والتفكير بلا عمل فشل
التفكير والتدقيق أمر مطلوب سواء كان في إتخاذ قرار أو في قبول ماتمليه علينا حياتنا من وقائع وثقافات وأفكار
فلا تستقبل هذه العقول أي فكر إلا بعد تمحيص وتدقيق وغربلة عدا تشريع ربنا فهو تطبيق (سمعنا وأطعنا)
كثيرة هي الأمور التي تستدعي وقفة وتأمل وتمحيص وتدقيق
وكثيرة هي المواقف التي يندم عليها أصحابها بسبب إغفال التفكير
فـ عقولنا كنوز مهجورة لم يعرف حاملوها إستغلال ثروة العقل من التفكير السليم
فتجد فئه لاتهيء للعقل فرصة التفكير في مواجهة مايستحق إعمال العقل
فـ بتسرع وهمجية أو بتقليد وإنبهار من أشخاص وتحريض من بعضهم يصدر قراراته
وعلى الأرجح تأخذ نتائجها المسار الخاطئ فتبدأ سلبية القرار الخاطئ تمارس دورها في إعاقة صاحبها عن السير بخطى واثقة
فتبدأ بإعاقته عن إتخاذ قرارت مستقبلية سليمة مدعمه بثقة وشخصية تتغاضى السلبية من الأخطاء بأخذها كتجارب
فالعاقل من لايجعل من ضغوط الحياة وصدماتها قدرة على إعاقة تفكيره بل يجعل منها قدره على مواجهة ضغوط أكبر مما ينبثق عنها القدره على حسن إصدار القرار فينتج عنها مقدرة على إدارة الحياة بشكل سليم
فـالتفكير السليم سبيل لحسن إدارة الحياة حتى لو غاب عنا المستقبل ونتائج هذا القرار فلا نجعل هذا سبيل لإهمال التفكير فيه
وتجد فئه أخرى تعي أهمية التفكير وغاب عنها طريقة التفكير السليم فالتفكير يحتاج إلى فن لحسن إدارته ولا يحتاج إلى ذكاء خارق لحسن توجيهه فتجدهم غرقوا في فوضوية التفكير لما إبتعدوا أساساً عن التفكير في طريقة التفكير السليم
القائم على أساس دراسة المشكله أو الأمر المقدم عليه والنظر إلى كل الخيارات المطروحه ومحاولة معرفه إيجابياتها وسلبياتها
ففي حين يرى بعضهم أن الإهتمام والتركيز على معرفة جوانب الضعف من القرارات والمساوئ المترتبه عليها سوداوية في النظرة وتشاؤم في حين كونها جانب إيجابي لذوي النظرة السوداوية حين تفسير هذه النظرة في الوقت الحاضر كتخطيط لنظرة إيجابيه على المدى البعيد
تأكيد: العمل بلا تفكير فشل
...والتفكير بلا عمل فشل
التفكير والتدقيق أمر مطلوب سواء كان في إتخاذ قرار أو في قبول ماتمليه علينا حياتنا من وقائع وثقافات وأفكار
فلا تستقبل هذه العقول أي فكر إلا بعد تمحيص وتدقيق وغربلة عدا تشريع ربنا فهو تطبيق (سمعنا وأطعنا)